منذ عام 1998 إلى عام 2022.. العزلة المطلقة والمجازر والإبادة السياسية وانعدام الحل
لم يتراجع القائد عبد الله أوجلان عن مساعيه من أجل الحل ولم يتنازل عنها، على الرغم من العزلة المطلقة والمجازر والحرب وسياسة الإبادة التي تنتهجها دولة الاحتلال التركي والقوى الدولية، هذا ولا ترد أي معلومات عن القائد أوجلان منذ 19 شهراً ولا تصافَح يده الممتدة للسلام.

يعتبر القائد عبد الله أوجلان المؤامرة الدولية بداية للحرب العالمية الثالثة، وقد دخلت هذه المؤامرة عامها 25، وقد بدأت بإخراج القائد أوجلان من الشرق الأوسط في 9 تشرين الأول عام 1998، فيما انتهت مرحلتها الأولى عندما تم اختطافه من السفارة اليونانية في كينيا وتم تسليمه لتركيا في 15 شباط عام 1999، وقد أرادت سلطة حزبي العدالة والتنمية وحزب الحركة القومية استكمال مراحلها الأخرى وجدّدت بسياساتها المتعلّقة بهجمات الإبادة السياسية والحرب والعزلة والقمع والمؤامرة على الدوام، وهدّدت الشعب، لا سيما الشعب الكردي بالعزلة دائماً وفي كل المراحل، لكن الشعب الكردي والشعوب الأخرى واصلت مع القائد عبد الله أوجلان إفشال مخططات المتآمرين بمقاومة وتصميم كبيرين منذ 23 عاماً.
لقد جمعنا وقائع الأحداث منذ انطلاق المؤامرة الدوليّة وحتى الآن:
* قال القائد أوجلان الذي بقي في سوريا نحو 20 عاماً، عندما بدأت الدول الضغط على سوريا، وكان هناك احتمال لهجوم تركي على سوريا "لا أريد أن تتعرض سوريا التي تستضيفني منذ 19 عاماً للضغط بسببي، سيكون هذا عاراً"، وعلى هذا اضطر للخروج من سوريا في 9 تشرين الأول عام 1998، وبهذا بدأت المؤامرة الدولية.
* في ليلة بدء المؤامرة الدولية، قام محمد خالد أورال بإضرام النار في جسده داخل المعتقل وبدأت احتجاجات "لن تستطيعوا حجب شمسنا"، وقد امتدت هذه الفعالية إلى كل مكان يعيش فيه الكرد، وقد أحرق أكثر من 100 شخص نفسه حتى 15 شباط عام 1999 تحت شعار "لن تستطيعوا حجب شمسنا" ضد المؤامرة الدوليّة.
* على الرغم من مغادرة القائد عبد الله أوجلان لسوريا، إلّا أنه تم توقيع اتفاقية أضنة بعد 11 يوماً من مغادرته (20 تشرين الأول عام 1998).
*مقابل الفعاليات التي قام خلالها المحتجّون بإحراق أنفسهم، دعا القائد أوجلان مرات عديدة لإيقاف مثل هذه الفعاليات، وأمام انتشار الفعاليات، وجّه القائد أوجلان في 19 من تشرين الثاني هذه الدعوة "أريد أن تتوقّف مثل هذه الفعاليات التي يقومون فيها بإنهاء حياتهم من خلال حرق أنفسهم على الفور".
* في 23 كانون الثاني عام 1999، ونتيجة للمؤتمر السابع، تمّ تحت شعار "قوات الدفاع الشعبي يمثّل الجيش الفدائيّ للقائد آبو" الإعلان عن تأسيس قوات الدفاع الشعبي (HPG) بدلاً عن جيش التحرير الشعبي الكردستاني (ARGK).
* بعد أربعة أشهر من بدء المؤامرة وبالتحديد في 15 شباط عام 1999 اختُطف القائد أوجلان وتمّ اعتقاله.
* في 16 شباط عام 1999؛ عندما نُقل القائد أوجلان إلى إمرالي تقدّم المحامون بأوّل طلبٍ للمحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان (DMME) عبر مذكّرةٍ عاجلة.
* في 17 شباط عام 1999، تم إعلان إمرالي منطقة عسكرية محظورة وتحوّلت الجزيرة إلى "سجن انفرادي".
* توجّه محامو القائد أوجلان؛ بريتا بولر وتيز براكن وفيكتور كابيل إلى تركيا في 17 شباط عام 1999 لمقابلة موكّلهم. وقد احتُجز المحامون الثلاثة في مطار أتاتورك 6 ساعات ثمّ تمّ ترحيلهم من تركيا.
* في 22 شباط عام 1999 تقدّم 16 محامياً أوكلتهم عائلة القائد أوجلان بطلب لمحكمة الأمن القومي التركي (DGM) وشاركوا في المحاكمة.
* في عام 1999 أسّس محامون من مدن مختلفة مكتب آسرين القانوني.
* خلال الأسبوع الأوّل لاعتقال القائد أوجلان في تركيا، أحرق 63 شخصاً أنفسهم احتجاجاً على المؤامرة الدولية.
* زار محامو القائد أوجلان إمرالي في 25 شباط عام 1999.
* في 2 آذار عام 1999؛ زار وفد من لجنة مناهضة التعذيب الأوروبية (CPT) إمرالي.
* في 5 آذار عام 1999؛ أعلن حزب العمال الكردستاني للرأي العام الكردي والعالمي، مخرجات مؤتمره السابع والذي عُقد بعنوان "مؤتمر النصر ردٌّ على المؤامرة الدولية".
* في 31 شهر أيار عام 1999؛ بدأت الدولة التركية بـ "محاكمة" القائد أوجلان. وبعد 9 جلسات، حكمت المحكمة في 29 شهر حزيران عام 1999 على القائد أوجلان بالإعدام، ويصادف هذا التاريخ تاريخ إعدام الشيخ سعيد ورفاقه (29 حزيران عام 1925).
* في 2 آب عام 1999، التقى القائد أوجلان بمحاميه ودعا كريلا حزب العمال الكردستاني إلى الانسحاب بدءاً من تاريخ الأول من أيلول عام 1999.
* وتلبية للدعوة التي وجّهها القائد أوجلان لإرساء أسس السلام؛ أعلنت الهيئة القيادية لحزب العمال الكردستاني في 17 من آب أنّهم بدأوا بالانسحاب وأوقفوا الحرب، وقد استشهد عشرات الكريلا في كمائن الجيش التركي أثناء انسحابهم.
* التقى القائد عبد الله أوجلان بمحاميه لأول مرة في 5 تموز عام 1999.
* في 2 آب عام 1999؛ طالب القائد أوجلان بمواصلة وقف إطلاق النار واستمرار انسحاب القوات المسلحة من الحدود التركية ومجيء مجموعات السلام إلى تركيا كدليل على حسن النية، وقد توجّهت المجموعة الأولى للسلام المؤلّفة من 8 أشخاص من قنديل إلى تركيا في 1 من تشرين الأول عام 1999 في حين توجّهت مجموعة السلام الثانية والمؤلّفة أيضاً من ثمانية أشخاص إليها من أوروبا في 29 من الشهر والعام ذاته. وقد تعرّض أفراد هذه المجموعات للاعتقال مباشرة.
في 15 آب عام 2000؛ شنّت دولة الاحتلال التركي هجوماً جديداً على نحو 100 خيمة للرحّل في سهل كنداكول وسهل قاشموك ووادي آفخوار بين خنير ولولان، ما أسفر عن مقتل 30 شخصاً.
* على الرغم من عملية وقف إطلاق النار ضد قوات الدولة التركية المحتلة، أطلق الجيش التركي المحتل في 4 أيار عام 2000 هجوماً احتلالياً واستهدف حفتانين، وأُجبر جيش الاحتلال التركي على الانسحاب بعد 4 أيام، على الرغم من مساندة الحزب الديمقراطي الكردستاني. وفي 15 آب عام 2000 قصفت الدولة التركية مناطق الكريلا في باشور كردستان بالطائرات الحربية وقامت قوات الاتحاد الوطني الكردستاني بالهجوم على تحصينات الكريلا.
* بدء "محاكمة أوجلان" في مبنى المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان في ستراسبورغ برئاسة القاضية السويدية إليزابيث بالم في 21 تشرين الثاني عام 2000.
* بدأ احتجاج "الحرية للقائد" في 1 من شباط عام 2004 واستمرّ حتّى 1 من أيار من العام ذاته. وتمّ تسليم مئات الآلاف من التواقيع التي جُمعت من خلال الحملة في باكور كردستان وتركيا للبرلمان التركي.
* أعلن القائد أوجلان في 21 آذار عام 2005، وذلك خلال احتفالات النوروز في آمد؛ عن مشروع الكونفدرالية الديمقراطية.
* انعقد اجتماع اللجنة العامة الثالثة لمؤتمر الشعب بين 4 و21 أيار عام 2005. وخلال الاجتماع تم قبول الكونفدرالية الديمقراطية كاتّفاقٍ لمجموعة المجتمع الكردستاني.
* التقى القائد أوجلان محاميه في 11 أيار عام 2005، وأعلن أنّه ترك الأمر وترك خيار الحرب أو السلام لحركة التحرر الكردستانية.
* في 1 حزيران عام 2005 طبّقت الدولة التركية لائحة من القوانين تُعرف باسم "قوانين أوجلان"، وبذلك سُمح بالاستماع لمجريات لقاءات القائد أوجلان بمحاميه من قبل موظّف تمّ تعيينه من قبل المحكمة وبدأ بتسجيل الأصوات، وبدأ تطبيق الإبقاء على القائد في زنزانة انفرادية 23 ساعة يومياً، وتمّت مراقبته عبر الكاميرات والنوافذ من الداخل والخارج على مدار اليوم وحُرم من معظم الكتب، وعلى الرغم من عدم تمتّعها بأي شرعية قانونية إلّا أنهم أعطوه رسائل مليئة بالإهانات والتهديدات. ولم يسلّموا له الرسائل المرسلة من الخارج.
* زارت حواء كَسَر إمرالي مع محمد أوجلان في شهر تشرين الثاني عام 2005 وقد تمّ تحذريهم من قبل المسؤولين الأتراك لتحدّثهم مع القائد أوجلان باللغة الكردية. وقال القائد لشقيقه "إذا أتيتم لمقابلتي تحدّثوا بالكردية، وإن كنتم لن تتحدثوا بالكردية فلا تأتوا" والتفت إلى المسؤول وقال: "لا يمكنكم حظر اللغة الكردية".
* في ليلة 1-2 شباط عام 2006، قامت عضوة المجلس العسكري لقوات الدفاع الشعبي؛ فيان سوران (ليلى والي حسين) بإحراق نفسها في منطقة حفتانين بسبب تشديد العزلة ونظام التعذيب في إمرالي وقالت: "أريد أن أصبح شمعةً حول جزيرة إمرالي".
* في 24 آذار عام 2006، وبعد نحو شهرين من عملية فيان سوران، أحرقت اليونانية إلفتريا فورتولاكي نفسها احتجاجاً على المؤامرة الدولية.
* بدأت الدولة التركية عام 2008 بممارسة أساليب التعذيب في إمرالي. وتم حلق شعر القائد عبد الله أوجلان قسراً، وقطعوا الأشجار المحيطة بزنزانته لئلّا تتوقف عليها العصافير.
* في 17 أيار عام 2005 وبمشاركة 213 مندوباً من أجزاء كردستان الأربعة وأوروبا تم تغيير مؤتمر الشعب إلى منظومة المجتمع الكردستاني في سياق أقوال القائد.
* أصبحت العزلة المفروضة في سجن إمرالي والمعروفة بـ "التعذيب الأبيض" منذ عام 2006 منهجية. وقد نظّم الكرد في عشرات الدول فعالياتٍ ضدّ هذا.
* في الأول من آذار عام 2006 حلّل المحامون شعر القائد أوجلان وكشفوا أنّه تعرّض للتسميم.
* في 11 نيسان عام 2007؛ بدأ 18 سياسياً كرديّاً في مدينة ستراسبورغ الفرنسية؛ عملية إضرابٍ عن الطعام لأجل غير مسمى. وتضامن معهم أكثر من 500 شخصاً. وانتهت عمليات الإضراب عن الطعام في يومها 39 برسالة من القائد أوجلان قال فيها: "كافحوا مع الحياة".
* في 4 أيار عام 2007؛ اجتمع ياشار بويوكانيت وأردوغان في قصر دولما بهجه في تركيا واتّفقا على إنكار الكرد وإبادتهم. ثمّ تمت الموافقة على اقتراح الحرب الجديدة المقدّمة إلى البرلمان التركي بأغلبية الأصوات.
* في 2 كانون الأول عام 2007 هاجم الجيش التركي المحتل منطقة زاب بقذائف الهاون والأوبيس والكاتيوشا. وفي ليلة 16 من شهر كانون الأول من العام ذاته تمّ شنّ هجومٍ جويّ على قنديل وزاب بأكثر 50 طائرة حربيّة. وفي 19 من الشهر والعالم ذاته أُجبر المحتلون على الانسحاب.
* بدأ الجيش التركي المحتل في 2 شباط عام 2008 بشنّ هجومٍ على منطقة زاب حيث يقع المركز القيادي لقوات الدفاع الشعبي. وفي 29 من الشهر والعام ذاته انسحب المحتلون بسبب تلقّيهم ضربةً موجعة. وسُطّرت ملحمة زاب على صفحات التاريخ بـ "جاؤوا راكبين على الجياد وغادروا على الأقدام".
* تمّ حلق شعر القائد أوجلان من قبل إدارة السجن قسراً في شهر تموز عام 2008. وقد كُشف هذا خلال لقاء المحامين به في الرابع من الشهر والعام ذاته. وتمّ في العام ذاته إلقاءه على الأرض بالإكراه وتهديده بالقتل.
* بناءً على دعوةٍ من القائد أوجلان؛ قرّرت منظومة المجتمع الكردستاني أخذ النتائج السياسية التي ظهرت بعد انتخابات الإدارة المحلية التي أُجريت في 29 آذار؛ في عين الاعتبار بدءاً من 13 نيسان عام 2009.
* تمّ في سياق عمليات الإبادة السياسية التي بدأت في 14 من نيسان عام 2009 اعتقال مديري DTP، BDP، ورؤساء البلديات والنقابات والطلاب والنساء والمدافعين عن حقوق الإنسان.
* في 23 أيار عام 2009؛ انطلقت حملة "إنّ كان قول ’السيّد أوجلان‘ جريمةً فأنا أرتكب هذه الجريمة". وفي هذا السياق تمّ اعتقال مئات الأشخاص، ومحاكمة آلاف الأشخاص، وفُرضت عليهم العقوبات والغرامات المالية وبدأت التحقيقات.
* في 29 تموز عام 2009 قال وزير الداخلية التركي؛ بشير آتالاي إنّهم بدأوا عمليةً ديمقراطية بشأن القضية الكردية وأوضح أنّهم لا يملكون أي اقتراحات للحل وأنّهم سيأخذون آراء جميع الأطراف بخصوص هذا.
* في 15 آب عام 2009 قدّم القائد أوجلان "خريطته" المؤلّفة من 156 صفحة لإدارة السجن. وتمّ في هذه الخريطة تحديد الحل بـ 10 مبادئ أساسية، لكنّ أُتيح للرأي العام بعد عام ونصف.
* بعد شهر من الإعلان قال القائد أوجلان: "هناك عقبة خطيرة أمام السياسة الديمقراطية" وللتمهيد للعملية دعا لمجيء "مجموعات السلام" إلى تركيا.
* في 19 تشرين الأول عام 2009 عبرت مجموعة السلام والحل الديمقراطي المؤلّفة من 34 شخصاً بينهم 4 أطفال من مخيمات اللجوء في قنديل ومخمور إلى تركيا عبر معبر الخابور، ونتيجةً لحدّة الموقف التركي لم يتحقّق وصول مجموعة السلام الأوروبية.
* في 6 نيسان عام 2010؛ رفعت الدولة التركية دعوة قضائية بحقّ 30 فرداً من أعضاء مجموعة السلام والحل الديمقراطي للمطالبة بالحكم عليهم بالسجن لـ 490 عاماً.
* أعلنت منظومة المجتمع الكردستاني في الأول من حزيران عام 2010 أنّ جميع الخطوات التي اتّخذوها واتّخذها القائد أوجلان في سبيل السلام والحل الديمقراطي قد وصلت لمرحلة من الانسداد وتُركت بلا ردّ من قبل حزب العدالة والتنمية وأعلنت أيضاً إنهاءها لعملية تعليق العمليات التي كانت قد أعلنتها في 13 نيسان عام 2009.
*مع بدء المفاوضات، ودعوة القائد أوجلان بعد شهرين أعلنت منظومة المجتمع الكردستاني عملية وقفٍ لإطلاق النار من 13 آب وحتّى 20 أيلول عام 2010. عقب ذلك وخلال الانتخابات التركية العامة التي أُجريت في 12 حزيران، مدّدت منطومة المجتمع الكردستاني قرارها بتعليق العمليات حتّى 15 حزيران، وقال القائد أوجلان للدولة التركية: "لن يكون هناك أي تعليق أو تمديد بعد 15 حزيران. 15 حزيران هي آخر مهلة".
* في 16 أيلول عام 2010؛ وصف القائد أوجلان خلال لقاء له مع محاميه الأحداث التي تعرّض لها الكرد بالإبادة وأوضح أنّه انسحب لأنّه لم يجد من يحاوره وأنّ المسؤولية ستكون ستقع على عاتق منظومة المجتمع الكردستاني.
* خلال شهر تشرين الأول عام 2010 أعدّت الدولة التركية اتّفاقية جديدة مع سوريا على أساس تصفية حركة التحرر الكردستانية وحزب الاتحاد الديمقراطي. وتم التوقيع على اتفاقيّة "مجلس التعاون الاستراتيجي عالي المستوى" المعدّة من قبل وزراء حكومة العدالة والتنمية قبل التفاوض؛ من قبل رئيس الوزراء السوري آنذاك محمد ناجي عطري ورئيس الوزراء التركي أردوغان في 21 كانون الأول عام 2010 في مقر رئاسة الوزراء التركي.
* قال القائد عبد الله أوجلان خلال لقائه بمحاميه في 6 تموز إنّه لم يعد هناك أي أهمية لتاريخ 15 تموز الذي تم تحديده للانسحاب من العملية، وأنّهم اتّفقوا مع الوفد على تأسيس "مجلس السلام"، وحذّر القائد أوجلان من أنه لو تمّ تجاهل القضية، لا يمكن أن يتقّدم الحل الديمقراطي ويمكن أن تشتدّ الحرب وتزداد حدّة الاشباكات أكثر.
* أعلن مؤتمر المجتمع الديمقراطي (KCD) في 14 تموز عام 2011 الحكم الذاتي الديمقراطي في آمد.
* في 18 تموز عام 2011 التقى القائد أوجلان بمحاميه وقال: "أريد القيام بما يجب، لذا أدعو رئيس الوزراء بكل وضوح؛ لتولّي دورهم عليهم أن يقدّموا لي أدوات عملية".
* في 27 تموز عام 2011؛ قال القائد آبو خلال لقائه بمحاميه: "انتهى ما عليّ فعله، من الآن فصاعداً يجب أن يتم تأمين الاحتياجات الصحية، الأمنية وفرص التحرك بحرية لي لأواصل دوري".
* بدءاً من 27 تموز عام 2011 وحتى عام 2019؛ تمّت عرقلة زيارات المحامين لإمرالي للقاء القائد بحجج وذرائع مثل "السفينة معطلة"، "سوء الطقس"، "السفينة قيد الإصلاح"، "تمّ إصلاح السفينة لكن بسبب عدم وجود وثائق رسمية لاستلامها من إدارة الميناء"، "عطلة رسمية". "تزايدت عمليات منظومة المجتمع الكردستاني جدّاً.
*ومنذ ذلك الحين تمّ في 22 تشرين الثاني عام 2011 إلقاء القبض على جميع المحامين الذي التقوا القائد أوجلان بين عامي 2010-2011 واعتُقل 36 محامياً. وسُجن المحامون حوالي 30 شهراً ثمّ تم إطلاق سراحهم.
* قام حزب العدالة والتنمية في 28 من كانون الأول عام 2011 بارتكاب مجزرة بحقّ الأطفال في روبوسكي، إذ قصفت الطائرات الحربية التركية وعلى مرأى من العالم كلّه 17 طفلاً إما أشقاء بعضهم أو أقارب.
* في 3 كانون الثاني عام 2012 وفي الساعة 08:00 زار الرئيس المشترك لـ KCD؛ أحمد تورك والنائبة البرلمانية عن حزب السلام والديمقراطية (BDP) في إيله؛ آيلا آكات جزيرة إمرالي والتقيا القائد عبد الله أوجلان، وكانت هذه هي المرة الأولى في عملية إمرالي خلال 14 عاماً.
* في الأول من آذار عام 2012؛ بدأ أعضاء مبادرة الحرية لأوجلان من بينهم سياسيون ومحاميون عملية إضراب عن الطعام أمام كنيسة (St. Maurice) الواقعة في مدينة ستراسبورغ الفرنسية للمطالبة بحرية القائد أوجلان. كما بدأ معتقلو حزب العمال الكردستاني وحزب حرية المرأة الكردستانية في 12 أيلول عملية إضرابٍ عن الطعام إلى أجلٍ غير مسمى داخل السجون؛ من أجل المطالبة بتهيئة ظروف صحية وأمنية والمطالبة بالحرية الجسدية للقائد عبد الله أوجلان وحق الحفاظ على اللغة الأم والتعلّم بها.
* اشتعلت الشرارة الأولى لثورة روج آفا في كوباني في 19 تموز عام 2012 وتلقّى داعش الذي أرسلته الدولة التركية إلى روج آفا الضربة الأولى.
* حقّقت عمليات الإضراب عن الطعام النتيجة المرجوة، وأدلى شقيق القائد عبد الله أوجلان؛ محمد أوجلان في 17 تشرين الثاني بتصريحٍ حول لقائه به، وانتهت عمليات الإضراب عن الطعام بعد يومٍ واحدٍ فقط من دعوة القائد أوجلان بإنهائها، ووُضعت "طاولة الحل" مرة أخرى.
* في 17 تشرين الثاني عام 2012 تمّ نقل خمسة معتقلين إلى سجن إمرالي بذريعة "الإصلاح".
* تحدّث رئيس دولة الاحتلال التركي أردوغان عبر الإعلام الرسمي في 29 كانون الأول عام 2012 وقال بدون ذكر اسم القائد أوجلان "نحن نجتمع مع إمرالي".
* في 25 حزيران عام 2012؛ بدأ "اعتصام الحرية" الطويل الأمد أمام المجلس الأوروبي، ولا تزال الفعالية مستمرة حتى الآن ومن المخطط أن يستمر حتى تحقيق الحرية الجسدية للقائد أوجلان.
* في 9 كانون الثاني عام 2013؛ تمّ اغتيال الثائرات والقياديات ساكينة جانسيز (سارا)، فيدان دوغان (روجبين) وليلى شايلمز (روناهي) في باريس.
* التقى القائد أوجلان بشقيقه محمد أوجلان في 15 كانون الثاني عام 2013 ووصف في الذكرى السنوية الثانية لمجزرة باريس هذه المجزرة بمجزرة ديرسم الثانية.
* في 23 شباط عام 2013؛ زار وفد مؤلّف من نائب رئيس مجموعة BDP بروين بلولدان، البرلماني في إسطنبول سري ثريا أوندر والبرلماني في آمد آلتان تان.
* في 21 آذار عام 2013؛ تمّت قراءة رسالة القائد أوجلان في احتفالية نوروز في آمد بحضور أكثر من مليون ونصف مليون شخص. وجاء في نصّ الرسالة: "يبدأ اليوم عصر جديد. من عملية المقاومة المسلّحة يتم فتح الباب أمام عملية السياسة الديمقراطية. لقد وصلنا إلى تلك المرحلة التي يجب فيها أن تصمت الأسلحة وتتحدّث الأفكار، وهذا لا يعني التخلّي عن النضال بل بدء نضالٍ مختلف".
* قال الرئيس المشترك للهيئة القيادية لمنظومة المجتمع الكردستاني آنذاك؛ مراد قره يلان في 23 آذار عام 2013: "نعلن وقف إطلاق النار بشكل ورسمي وعلني".
* أعلن نائب رئيس الوزراء التركي بولنت آرنج في 3 نيسان عام 2013 عن تعيين لجنة الحكماء المؤلّف من 62 شخصاً.
* أدرجت مجلة تايم (Time) في 18 نيسان عام 2013 اسم القائد عبد الله أوجلان على قائمتها لـ "أكثر 100 شخصيّة مؤثّرة في العالم".
* التقى القائد أوجلان في 18 نيسان عام 2013 بوفد حزب الشعوب الديمقراطي وأوضح أنّه في حال لم تتّخذ حكومة حزب العدالة والتنمية خطوةً حتّى شهر تشرين الأول فإنّ عملية وقف إطلاق النار ستتعطّل.
*صرح الرئيس المشترك للمجلس التنفيذي لمنظومة المجتمع الكردستاني KCK، مراد قره يلان، خلال مؤتمر صحفي مع العديد من الصحفيين من الصحافة الكردية والتركية والدولية في 25 نيسان 2013، بأن قوات الكريلا سوف تنسحب اعتباراً من 8 أيار دون قيد أو شرط.
* في 9 أيلول عام 2013، أعلنت الرئاسة المشتركة للمجلس التنفيذي لـ KCK أنها أوقفت انسحاب الكريلا وأشارت إلى أنه لم يتم اتخاذ أي خطوات فيما يتعلق بإرساء الديمقراطية وحل القضية الكردية.
* في 21 كانون الثاني 2014، تم إعلان الإدارة الذاتية الديمقراطية في روج آفا.
* في 18 آذار 2014، أقرت محكمة حقوق الإنسان الاوروبية أن الاعتراضات على استمرار عقوبة السجن المؤبد المشددة هي منافية لقوانين حظر التعذيب وقررت إجراء تعديلات قانونية في هذا الصدد.
* في 5 آب 2014، أعرب القائد أوجلان عن استيائه من عدم إجراء المفاوضات في إطار "مسيرة السلام" وحذر حكومة حزب العدالة والتنمية.
. * في 18 آب 2014، هاجم جنود أتراك تمثال القائد معصوم قورقماز في لجه، وقتلوا محسن تاسكين البالغ من العمر 24 عاماً.
* في 11 تموز 2014، تم تأسيس حزب الأقاليم الديمقراطية (DBP) رسمياً بناء على اقتراح القائد أوجلان.
* في 15 أيلول 2014، وجهت الدولة التركية المحتلة مرتزقة داعش نحو كوباني وبدأت الهجمات.
* في 2-3 تشرين الأول 2014 التقى وفد حزب الشعوب الديمقراطي وشقيق القائد محمد أوجلان مع القائد أوجلان ودعوا إلى النفير العام من أجل كوباني، وقيل في ذلك الوقت: يجب أن نقاوم ضد داعش حتى النهاية، شعبنا في كوباني سيقاوم حتى النهاية. أينما كان داعش وأينما كان الكرد سيقاومون حتى النهاي، لن نستسلم لداعش، لا حق لأحد، لا يحق لأحد أن يحاول القضاء على الشعب، يجب على الكرد الذين يعيشون في كل مكان الوقوف ضد هذه السياسة، ويجب أن يظهروا مقاومة كبيرة ضد داعش. إذا لم تكن هناك مقاومة اليوم، فإن غداً ربما يكون الأوان قد فات".
* في 6-7-8 تشرين الأول 2014، بدأ الشعب الكردي المقاومة من أجل كوباني.
* في 6 تشرين الأول 2014 منح القائد عبد الله أوجلان مهلة حتى 15 تشرين الأول لحكومة العدالة والتنمية من أجل خطو خطوات جديدة في "مسيرة السلام".
* في 30 تشرين الأول 2014، عقد مجلس الأمة القومي التركية واحدة من أطول الاجتماعات في تاريخه (10 ساعات) وقرر تنفيذ "خطة التدمير".
* في 23 كانون الثاني 2015، التقى وفد حزب الشعوب الديمقراطي بقادة منظومة المجتمع الكردستاني.
* بعد نداء النفير العالم الذي أطلقه القائد أوجلان، تم بتاريخ 26 – 27 كانون الثاني 2015 تحرير مدينة كوباني التي كان يقول عنها أردوغان "لقد سقطت، تكاد تسقط"، وذلك بروح المقاومة والنفير العام.
* في 28 شباط 2015، اتفق مسؤولون في الدولة التركية وهيئة إمرالي في قصر دولمة بهجة، وتم الإعلان عنها للرأي العام.
* في 20 آذار 2015، إدلى رئيس الجمهورية التركي أردوغان بأول تصريح حول نتائج عامين من مسيرة السلام، وقال إنه لن يتواصل بعد الآن مع لجنة المتابعة.
* في احتفالات نوروز آمد عام 2015 تم قراءة رسالة القائد أوجلان، قال فيها "بتحقيق اتفاق على مبادئ الإعلان، أرى أنه من الضروري والتاريخي أن يعقد حزب العمال الكردستاني مؤتمراً لإنهاء الكفاح المسلح ضد الجمهورية التركية منذ ما يقرب من 40 عاماً، وتحديد استراتيجياته وتكتيكاته بما ينسجم مع روح العصر الجديد".
* في 17 آذار 2015 تم إرسال 5 سجناء جدد إلى سجن إمرالي بدلاً من السجناء السابقين. في 27 كانون الأول (2015، تم نقل سجينين إلى سجون أخرى، ولا يزال حاميلي يلدريم وعمر خيري كونار وويسي أكتاش مسجونين في إمرالي.
* تمت الموافقة على حزمة "الأمن الداخلي" لحكومة حزب العدالة والتنمية، والتي استهدفت مسيرة السلام بشكل مباشر في 5 نيسان 2015، من قبل البرلمان التركي في 27 آذار ودخلت حيز التنفيذ في 5 نيسان.
* قال القائد أوجلان لوفد إمرالي في الاجتماع الأخير في 5 نيسان "قد تكون هذه زيارتكم الأخيرة، وقد لا تأتون إلى هنا مرة أخرى. فهم ليسوا جادين بما يكفي لإجراء المفاوضات".
* في 7 حزيران 2015، فاز حزب الشعوب الديمقراطي بنسبة 13 في المائة من الأصوات في الانتخابات، ورداً على هذا الانتصار للحركة السياسية الكردية، أعاد حزب العدالة والتنمية إطلاق خطة الحرب.
* في 24 تموز 2015، وبناء على اجتماع مجلس الأمن القومي وقرارات حكومة حزب العدالة والتنمية، شُن هجوم شامل ضد مناطق الدفاع المشروع، وانتهت "مرحلة السلام" التي بدأت عام 2013 بشكل رسمي.
* أعلنت لجنة مناهضة التعذيب الأوروبية على موقعها الرسمي أنها زارت سجن إمرالي في 28-29 نيسان 2016.
* في 2 آب 2015 تم الإعلان عن أول حظر للتجوال في سور ونصيبين وجزير وشرنخ وكفر واستمر لعدة أشهر، وخلال تلك الفترة قتل مئات الأشخاص وقصفت مناطق مدنية.
* بعد الصراع الداخلي للدولة التركية في 15 تموز 2016، منعت محكمة بورصة الأولى جميع فرص التواصل، عبر قرار ضد جزيرة إمرالي، أصبحت العزلة أكثر شدة.
* في 15 تموز، بعد ظهور مزاعم "مسافي" ضد إمرالي في وسائل الإعلام التركية، نظم الأهالي نشاطات في كردستان والمدن التركية والعالم، ونتيجة لمقاومة الشعب، سُمح للقائد أوجلان بعقد لقاء قصير مع محمد أوجلان في 11 أيلول 2016.
* خلال محاولة الانقلاب في 15 تموز 2016، تم إطلاق النار من الجو على جزيرة إمرالي حيث يتم احتجاز القائد أوجلان.
* في عام 2016، قتلت شرطة حزب العدالة والتنمية 76 طفلاً، بمن فيهم الطفلة آرين البالغة من العمر 6 أشهر، في مدينة جزير خلال عملية مقاومة الإدارة الذاتية في كردستان كجزء من "خطة الإبادة".
* في 20 كانون الثاني 2018 شنت الدولة التركية المحتلة والمرتزقة التابعين لها هجمات احتلالية في منطقة عفرين، وفي 18 آذار 2018 احتلوا مدينة عفرين.
* في 6 تشرين الثاني 2018، عرضت الولايات المتحدة مكافأة مالية على قادة حزب العمال الكردستاني مراد قره يلان وجميل بايك ودوران كالكان.
* في 7 تشرين الثاني 2018، وخلال فترة قصيرة انتشر الإضراب الذي أطلقته الرئيسة المشتركة لمؤتمر المجتمع الديمقراطي (KCD) وعضوة البرلمان عن حزب الشعب الديمقراطي (HDP)، ليلى كوفين، ضد العزلة، في جميع السجون.
الإضراب عن الطعام الذي بدأ بشكل بديل في السجون، تحوّل بعد فترة وبشكل تدريجي إلى إضراب عن الطعام لأجل غير مسمى. نتيجة الإضراب عن الطعام والإضراب حتى الموت، عقد المحامون 5 لقاءات مع القائد أوجلان في (02.05.2019، 22.05.2019، 12.06.2019، 18.06.2019، 07.08.2019). وبعد دعوة من القائد أوجلان، انتهى الإضراب عن الطعام والإضراب حتى الموت في 26 أيار.
* في 21 آذار 2019 تم تحرير بلدة الباغوز آخر معاقل سيطرة داعش في شمال وشرق سوريا، وبهذا الشكل هُزم داعش تماماً في المنطقة.
* تحدث وزير العدل التركي، عبد الحميد غول، إلى صحفيين في 24 أيار 2019، وقال إنه لا علاقة لهم بعملية السلام، وقال: "تقييم مسيرة الحل غير صحيح، ولا علاقة لها بانتخابات إسطنبول بقرار المحكمة أزيلت العائق القانونية أمام المباحثات".
* في 28 أيار 2019، انطلقت عملية "المخلب" لأول مرة ضد منطقة خاكورك واستمرت تحت أسماء وهجمات مختلفة.
* بالتزامن مع الذكرى السنوية للمؤامرة الدولية في 9 تشرين الأول عام 2019، بدأت الدولة التركية ومرتزقتها الهجوم الاحتلالي على سري كانيه/ رأس العين وكري سبي/ تل أبيض، وأعلنت القيادة العامة لقوات سوريا الديمقراطية في بيان، إن وقف إطلاق النار بين الدولة التركية والولايات المتحدة في المنطقة الواقعة بين كري سبي وسري كانيه قد دخل حيّز التنفيذ، مساء ذلك اليوم (17 تشرين الأول) اعتباراً من الساعة 10:00 مساءً.
* في 27 شباط 2020، اندلع حريق في جزيرة إمرالي.
* وبعد ذلك خرج الأهالي إلى الميادين في العديد من الأماكن من أجل الحصول على معلومات حول وضع القائد، وتم تنظيم نشاطات مختلفة، التقى القائد أوجلان مع عائلته في 3 آذار2020.
* بسبب وباء كورونا، أجرى القائد أوجلان مكالمة هاتفية في 27 نيسان، بعد 21 عاماً، في إطار الحق في إجراء المكالمة، وخلال المكالمة تحدث القائد أوجلان حول وضع إمرالي "أنا بخير الآن، لا أعرف ماذا سيحدث في المستقبل".
* في 15 حزيران 2020، هاجم الجيش التركي المحتل شنكال ومخمور وزاب وحفتانين وآفاشين وقنديل ودارابي في وقت واحد في إطار عملية "المخلب أيلو".
* في 9 تشرين الأول 2020، تم توقيع اتفاقية مؤامرة بين الدولة التركية المحتلة والحزب الديمقراطي الكردستاني والحكومة العراقية للقضاء على إرادة الإيزيديين في شنكال.
* في 10 شباط 2021، بدأت "عملية المخلب أيلو2"" في منطقة غاري، وتلقى الجيش التركي وحكومة حزب العدالة والتنمية ضربات شديدة.
* في 25 آذار 2021، بعد مزاعم تتعلق بحياة القائد أوجلان في وسائل الإعلام، تحدث مع شقيقه عبر الهاتف لمدة 5 دقائق.
* في 16 نيسان ،2021 قصفت الدولة التركية المحتلة منزل القائد أوجلان بقرية علبلور بكوباني، حيث مكث فيه 40 يوماً عند دخوله روج آفا عام 1979.
* في 24 نيسان 2021، هاجم الجيش التركي المحتل مناطق الدفاع المشروع تحت اسمي "المخلب - الصاعقة" و"المخلف – البرق".
* في إطار عملية "المخلب أيلو" التي بدأت في 15 حزيران 2020؛ قصفت الطائرات الحربية شنكال ومخمور وزاب وحفتانين وآفاشين وقنديل وديرابي.
* بعد 21 عاماً، في 7 نيسان 2020، تحدث القائد أوجلان مع شقيقه محمد أوجلان عبر الهاتف لأول مرة، في 25 مارس 2021، أجريت المحادثة الهاتفية الثانية والأخيرة مع القائد أوجلان، اقتصرت هذه المكالمة على 5 دقائق.
* في عملية الاحتلال التي بدأت في 10 شباط 2021، تم استخدام أكثر من 40 طائرة وعشرات المروحيات وطائرات بدون طيار مسلحة وغير مسلحة والعديد من الجنود والقوات الخاصة، واضطر الجيش التركي المحتل، الذي لم يتقدم رغم هجماته، إلى الفرار في ساعات الليل من يوم 13 شباط.
* في 26 نيسان 2021، بدأت في أنقرة جلسة الاستماع الأولى في "قضية مؤامرة كوباني" ضد السياسيين الكرد.
* ناقشت لجنة وزراء المجلس الأوروبي، في اجتماعها المنعقد في 30 تشرين الثاني - 2 كانون الأول2021، قرارات محكمة حقوق الإنسان الأوروبية المتعلقة بالقائد عبد الله أوجلان وكذلك حياتي كايتان وأمين غربان وجفان بولتان الذين حُكم عليهم بالسجن المؤبد، ومنحت تركيا مهلة حتى نهاية أيلول 2022 للإجابة.
* في 20 تموز 2022، نفذت الدولة التركية مجزرة في مدينة زاخو، حيث أسفر القصف المدفعي عن مقتل 8 أطفال و9 أشخاص وإصابة 23 آخرين.
* منذ 14 نيسان 2022، تخوض قوات كريلا الحرية مقاومة تاريخية ضد الاحتلال وهجمات الإبادة الجماعية التي تشنها الدولة التركية في مناطق زاب ومتينا وآفاشين، وهي مناطق حدودية في باشور.
* في 3 تشرين الأول 2022، صرحت اللجنة الأوروبية لمناهضة التعذيب أنها زارت تركيا في 20- 29 أيلول 2022، وأعلنت أن اللجنة ذهبت إلى سجن إمرالي.
* في 4 تشرين الأول 2022، دعا مكتب العصر القانوني لجنة مناهضة التعذيب الأوروبية إلى الكشف عن نتائج زيارتها إلى إمرالي للرأي العام في أقرب وقت ممكن.
(ر/ك)
ANHA