"لن نتخلى عن دعم مقاومة الشعوب وتكاتفها في سبيل الحرية"
أكد أهالي مدينة الشدادي على دعم السياسيين والسياسيات المعتقلين من قبل الدولة التركية الفاشية الذين دعموا مقاومة كوباني، وشددوا "لن نتخلى عن تكاتفنا حتى ضمان حياة حرة كريمة".
ندد أهالي مدينة الشدادي التابعة لمقاطعة الجزيرة، بالأحكام الجائرة التي أصدرتها الدولة التركية الفاشية بحق السياسيين والسياسيات والحقوقيين الكرد في شمال كردستان، الذين دعموا مقاومة كوباني.
وأشادت الإدارية في مجلس عوائل الشهداء في الشدادي، آيات الابراهيم، في هذا السياق بمقاومة داعمي كوباني في شمال كردستان، وبينت بأن إصدار الحكم من قبل المحكمة الجنائية التركية ناتج عن السياسات العدائية التي تشن بحق نضال الحرية.
وأكدت على دعم معتقلي ما يسمى بـ "قضية كوباني" وشددت "لن نتنازل عن العيش بكرامة وحرية ولن نتخلى عن تكاتفنا كشعب مهما فعل المحتل التركي ومرتزقته".
وأشار بدوره، عضو حزب الاتحاد الديموقراطي، فاضل الأحمد، إلى السياسات التعسفية التركية التي تنتهج بحق السياسيين والسياسيات، وقال: "اصدار الأحكام الجائرة بحق السياسيين والسياسيات يظهر همجية السياسة التركية في كمّ الأفواه".
وقال الحقوقي علي الصالح: "منذ بداية الهجمات على مدينة كوباني وتصديها للهجمات، اعتقلت تركيا السياسيين والسياسيات الذين دعموا كوباني بحجج غير مقنعة وباطلة؛ بهدف كمّ الأفواه ولسدّ الطريق أمام نضال الشعوب وتكاتفها".
(آ)
ANHA
"لن نتخلى عن دعم مقاومة الشعوب وتكاتفها في سبيل الحرية"
ندد أهالي مدينة الشدادي التابعة لمقاطعة الجزيرة، بالأحكام الجائرة التي أصدرتها الدولة التركية الفاشية بحق السياسيين والسياسيات والحقوقيين الكرد في شمال كردستان، الذين دعموا مقاومة كوباني.
وأشادت الإدارية في مجلس عوائل الشهداء في الشدادي، آيات الابراهيم، في هذا السياق بمقاومة داعمي كوباني في شمال كردستان، وبينت بأن إصدار الحكم من قبل المحكمة الجنائية التركية ناتج عن السياسات العدائية التي تشن بحق نضال الحرية.
وأكدت على دعم معتقلي ما يسمى بـ "قضية كوباني" وشددت "لن نتنازل عن العيش بكرامة وحرية ولن نتخلى عن تكاتفنا كشعب مهما فعل المحتل التركي ومرتزقته".
وأشار بدوره، عضو حزب الاتحاد الديموقراطي، فاضل الأحمد، إلى السياسات التعسفية التركية التي تنتهج بحق السياسيين والسياسيات، وقال: "اصدار الأحكام الجائرة بحق السياسيين والسياسيات يظهر همجية السياسة التركية في كمّ الأفواه".
وقال الحقوقي علي الصالح: "منذ بداية الهجمات على مدينة كوباني وتصديها للهجمات، اعتقلت تركيا السياسيين والسياسيات الذين دعموا كوباني بحجج غير مقنعة وباطلة؛ بهدف كمّ الأفواه ولسدّ الطريق أمام نضال الشعوب وتكاتفها".
(آ)
ANHA
