دعوات للخروج إلى الساحات والنضال من أجل حرية القائد الجسدية
أدان أهالي مدينة الدرباسية في مقاطعة الجزيرة، العزلة المفروضة على القائد عبد الله أوجلان والصمت الدولي حيالها، ودعوا إلى "تصعيد وتيرة النضال لكسر العزلة وتحقيق حرية القائد الجسدية".
تواصل دولة الاحتلال التركي فرض العزلة المشددة على القائد عبد الله أوجلان المحتجز في سجن إمرالي، دون ورود أي معلومات عن وضعه الصحي، كما تمنع محاميه وذويه من لقائه.
استمرار العزلة أثار مخارف مختلف الشرائح الاجتماعية حيال وضع القائد. وفي هذا الصدد أعرب عدد من أهالي مدينة الدرباسية عن قلقهم حيال ذلك، ودعوا للخروج إلى الساحات والميادين للتنديد بالعزلة والمطالبة بالحرية الجسدية للقائد عبد الله أوجلان.
المواطنة سعيدة أحمد، من أهالي مدينة الدرباسية، أشارت إلى أن دولة الاحتلال التركي تفرض عزلة مشددة على القائد عبد الله أوجلان، وأدانت الصمت الدولي حيالها.
وأضافت: "ثورة 19 تموز في شمال وشرق سوريا، هي نتاج فكر وفلسفة القائد عبد الله أوجلان، لهذا تحاول دولة الاحتلال التركي القضاء على الشعب المؤمن بهذا الفكر".
وأكدت أن "إرادة وعزيمة الشعب وإصراره من أجل الحرية الجسدية للقائد عبد الله أوجلان هو السبيل الوحيد لكسر العزلة".
كما أوضح المواطن محمد صالح محي، أن العزلة على القائد تهدف إلى كسر إرادة الشعب الكردي في شخصه، وأضاف: "محاولات دولة الاحتلال التركي باءت بالفشل بسبب انتشار فكر القائد عبد الله أوجلان بين الشعب وارتباطه به".
ودعا "الجميع للخروج إلى الساحات وتصعيد وتيرة المقاومة والنضال من أجل حرية القائد عبد الله أوجلان الجسدية".
وعن الموضوع، أيضاً قالت المواطنة زين علي: "تحاول دولة الاحتلال التركي الضغط على القائد نفسياً من خلال فرض العزلة ومنع محاميه وذويه من لقائه".
وأكدت أن "فلسفة القائد عبد الله أوجلان حول الأمة الديمقراطية تضمن حرية جميع المكونات والشعوب، لذلك على الجميع الخروج إلى الساحات والنضال من أجل كسر العزلة وتحقيق حريته الجسدية".
(ك)
ANHA
دعوات للخروج إلى الساحات والنضال من أجل حرية القائد الجسدية
تواصل دولة الاحتلال التركي فرض العزلة المشددة على القائد عبد الله أوجلان المحتجز في سجن إمرالي، دون ورود أي معلومات عن وضعه الصحي، كما تمنع محاميه وذويه من لقائه.
استمرار العزلة أثار مخارف مختلف الشرائح الاجتماعية حيال وضع القائد. وفي هذا الصدد أعرب عدد من أهالي مدينة الدرباسية عن قلقهم حيال ذلك، ودعوا للخروج إلى الساحات والميادين للتنديد بالعزلة والمطالبة بالحرية الجسدية للقائد عبد الله أوجلان.
المواطنة سعيدة أحمد، من أهالي مدينة الدرباسية، أشارت إلى أن دولة الاحتلال التركي تفرض عزلة مشددة على القائد عبد الله أوجلان، وأدانت الصمت الدولي حيالها.
وأضافت: "ثورة 19 تموز في شمال وشرق سوريا، هي نتاج فكر وفلسفة القائد عبد الله أوجلان، لهذا تحاول دولة الاحتلال التركي القضاء على الشعب المؤمن بهذا الفكر".
وأكدت أن "إرادة وعزيمة الشعب وإصراره من أجل الحرية الجسدية للقائد عبد الله أوجلان هو السبيل الوحيد لكسر العزلة".
كما أوضح المواطن محمد صالح محي، أن العزلة على القائد تهدف إلى كسر إرادة الشعب الكردي في شخصه، وأضاف: "محاولات دولة الاحتلال التركي باءت بالفشل بسبب انتشار فكر القائد عبد الله أوجلان بين الشعب وارتباطه به".
ودعا "الجميع للخروج إلى الساحات وتصعيد وتيرة المقاومة والنضال من أجل حرية القائد عبد الله أوجلان الجسدية".
وعن الموضوع، أيضاً قالت المواطنة زين علي: "تحاول دولة الاحتلال التركي الضغط على القائد نفسياً من خلال فرض العزلة ومنع محاميه وذويه من لقائه".
وأكدت أن "فلسفة القائد عبد الله أوجلان حول الأمة الديمقراطية تضمن حرية جميع المكونات والشعوب، لذلك على الجميع الخروج إلى الساحات والنضال من أجل كسر العزلة وتحقيق حريته الجسدية".
(ك)
ANHA
