اختتام فعاليات اليوم الثاني من الجلسة الحوارية بالتأكيد على الاستمرار بالمطالبة بالحرية الجسدية للقائد

انتهت فعاليات اليوم الثاني والأخير من الجلسة الحوارية المنظمة من قبل كل من حزب الاتحاد الديمقراطي والمبادرة السورية لحرية القائد عبد الله أوجلان، بالتأكيد على مواصلة مسيرة القائد والشهداء لحين تحقيق حريته الجسدية، وبناء وطن وفق تعاليم الأمة الديمقراطية.

اختتام فعاليات اليوم الثاني من الجلسة الحوارية بالتأكيد على الاستمرار بالمطالبة بالحرية الجسدية للقائد
اختتام فعاليات اليوم الثاني من الجلسة الحوارية بالتأكيد على الاستمرار بالمطالبة بالحرية الجسدية للقائد
اختتام فعاليات اليوم الثاني من الجلسة الحوارية بالتأكيد على الاستمرار بالمطالبة بالحرية الجسدية للقائد
اختتام فعاليات اليوم الثاني من الجلسة الحوارية بالتأكيد على الاستمرار بالمطالبة بالحرية الجسدية للقائد
اختتام فعاليات اليوم الثاني من الجلسة الحوارية بالتأكيد على الاستمرار بالمطالبة بالحرية الجسدية للقائد
اختتام فعاليات اليوم الثاني من الجلسة الحوارية بالتأكيد على الاستمرار بالمطالبة بالحرية الجسدية للقائد
اختتام فعاليات اليوم الثاني من الجلسة الحوارية بالتأكيد على الاستمرار بالمطالبة بالحرية الجسدية للقائد
اختتام فعاليات اليوم الثاني من الجلسة الحوارية بالتأكيد على الاستمرار بالمطالبة بالحرية الجسدية للقائد
اختتام فعاليات اليوم الثاني من الجلسة الحوارية بالتأكيد على الاستمرار بالمطالبة بالحرية الجسدية للقائد
اختتام فعاليات اليوم الثاني من الجلسة الحوارية بالتأكيد على الاستمرار بالمطالبة بالحرية الجسدية للقائد
اختتام فعاليات اليوم الثاني من الجلسة الحوارية بالتأكيد على الاستمرار بالمطالبة بالحرية الجسدية للقائد
اختتام فعاليات اليوم الثاني من الجلسة الحوارية بالتأكيد على الاستمرار بالمطالبة بالحرية الجسدية للقائد
اختتام فعاليات اليوم الثاني من الجلسة الحوارية بالتأكيد على الاستمرار بالمطالبة بالحرية الجسدية للقائد
اختتام فعاليات اليوم الثاني من الجلسة الحوارية بالتأكيد على الاستمرار بالمطالبة بالحرية الجسدية للقائد
30 تموز 2024   23:57
حلب
محمد عبدو

 تحت شعار "الحرية للقائد عبدالله أوجلان.. الحل السياسي للقضية الكردية"، نظمت كل من المبادرة السورية لحرية القائد وحزب الاتحاد الديمقراطي في مدينة حلب جلسة حوارية على مدار يومين لمناقشة عدة مواضيع مقتبسة من كتاب القائد "القضية الكردية وحل الأمة الديمقراطية".

فعاليات اليوم الثاني للجلسة المنظمة في حديقة القائد عبد الله أوجلان الواقعة في حي الشيخ مقصود بمدينة حلب، بدأت بمتابعة مناقشة المحاور الـ 7 المتبقية، ليصبح العدد الإجمالي للمحاور خلال يومين 14 محوراً.

وتحت عنوان "الفرد.. المواطن الحر وحياة الكومونة الديمقراطية في الأمة الديمقراطية - الحياة السياسية وشبه الاستقلال الديمقراطي في الأمة الديمقراطية" نوقش المحور الأول من قبل الإداري في المجلس العام لأحياء الشيخ مقصود والأشرفية مصطفى حمو .

وقال مصطفى خلال مداخلته إن الفكر الذي يبدأ في إدراك الذات للوصول إلى الحقيقة الجوهرية، وهو الأمر الذي لم يتحقق خارج المجتمع البشري بعد.

أما المحور الثاني فحمل عنوان "الأمة الديمقراطية وشبه الاستقلال الاقتصادي" ونوقش من قبل عضوة إدارة المشاريع في مؤسسة الاقتصاد الاجتماعي بحلب فاطمة عمر، والتي قالت بأن الاقتصاد الكومونالي هو عمل تطوعي قائم على الوحدة في جميع مراحل تنظيمه، معتبرةً مفهوم الكومين مشتقاً من مجموع اللغات الآرية.

فيما اتخذ المحور الثالث "دبلوماسية الأمة الديمقراطية وثقافة الأمة الديمقراطية" عنواناً له ونوقش من قبل الرئيس المشترك لمجلس حزب سوريا المستقبل في مدينة حلب غرير، والذي قال بأن دبلوماسية الأمة الديمقراطية هي لتكريس السلم والعلاقات المفيدة بعيداً عن أهداف الدول القوموية التي تعتبرها منطلقاً لإشعال الحروب.

كما وناقشت عضوة ديوان العدالة الاجتماعية أوريفان محمد المحور الرابع والذي حمل عنوان" الثورة الذهنية في الشرق الأوسط" وقالت أوريفان بأن الرأسمالية صورت نفسها هيمنةً راسخةً، مشيرةً إلى عدم معرفة شعوب الشرق الأوسط مجريات احتلالها في القرنين الأخيرين بسبب تطوير الرأسمالية لأساليبها العديدة، إلا أن القائد عبدالله أوجلان قدم رؤية واضحة للتخلص من هذه المشاكل التي عانت منها الشعوب لسنوات عديدة.

المحور الخامس كان بعنوان "السياسة" نوقش من قبل الرئيس المشترك لمنتدى حلب الثقافي أحمد بيرهات، والذي قال بأن هوية المشروع الفكري للقائد وبراديغماه متمحورة حول الديمقراطية مقابل السلطة والدولة التي أزمتا مشاكل المجتمعات، وعرّف أحمد السياسة على أنها ساحة صراع بين الأفراد والجماعات مع وجود علاقة متينة ما بين السياسة والإدارة.

بدوره ناقش عضو لجنة الحقوقيين المحامي علاء الدين الخالد كالو المحور السادس والذي حمل عنوان " الأخلاق"، وقال في ملخص مداخلته إن الأخلاق هي الذاكرة الطبيعية للمجتمع، معتبرها أسمنت تماسك المجتمع لتنظيم عقل الإنسان ما بين الذكاء التحليلي والعاطفي، وقال بأنها إحدى الركائز الأساسية لضمان سلامة مجتمع الأمة الديمقراطية.

والمحور السابع والأخير والذي كان بعنوان "نظام الدفاع الذاتي في الأمة الديمقراطية" نوقش من قبل عضو اتحاد الشبيبة الثورية السورية بحلب خليل محمد، والذي قال بأن الحياة دون حماية ذاتية لا تستمر، معتبراً نظام الحماية الذي فعله حزب العمال الكردستاني عبر نضاله الممتد لأكثر من أربعة عقود تحت سقف فكر القائد عبد الله أوجلان فعالاً للوقوف أمام محاولات إبادة الشعب الكردستاني في عموم كردستان.

لتختتم الفعالية بترديد شعار "لا حياة بدون القائد"، مع رفع المشاركين لكتب القائد وإبراز شارات النصر في إشارة إلى اقتراب موعد تحقيق حريته الجسدية.