نساء: سنبقى درعاً حامياً ضد كل من يحاول المساس بأمن واستقرار منطقتنا
أكدت نساء من مقاطعة الطبقة أنهن لن يسمحن لأي كائن العبث بأمن وأمان إقليم شمال وشرق سوريا، وأوضحتن: "سنبقى درعاً حامياً ضد كل من يحاول المساس بأمن واستقرار منطقتنا".
حددت شعوب إقليم شمال وشرق سوريا موقفها الرافض تجاه هجمات قوات حكومة دمشق وما يسمى بـ "الدفاع الوطني" على مقاطعة دير الزور، هجمات دولة الاحتلال التركي ضد إقليم شمال وشرق سوريا.
وشجبت المواطنة إخلاص الناجي من مقاطعة الطبقة، بأشد العبارات مجازر قوات حكومة دمشق وما يسمى بـ "الدفاع الوطني"، بحق سكان مقاطعة دير الزور.
وأشارت ريم المحمد، إلى تزامن هجمات قوات حكومة دمشق وما يسمى بـ "الدفاع الوطني" على مقاطعة دير الزور، مع هجمات دولة الاحتلال التركي ومرتزقتها على إقليم شمال وشرق سوريا، وقالت إن هدفهما واحد وهو ضرب مشروع الإدارة الذاتية وأخوة الشعوب.
ودعت ريم المحمد أهالي دير الزور إلى الصمود في وجه جميع محاولات الجهات التي تسعى لخلق فتنة بين شعوب إقليم شمال وشرق سوريا، وأكدت: "سنبقى متكاتفين مع قواتنا قوات سوريا الديمقراطية، درعاً حامياً للوطن ضد كل من يحاول المساس بأمنه واستقراره".
من جانبها، أكدت المواطنة رانيا بيطار: "لن نسمح للأيادي المخربة بأن تعبث في استقرار مناطقنا، وسنكون قوة واحدة مع قوات سوريا الديمقراطية والقوى الأمنية للدفاع عن مكتسبات ثورتنا التي تحققت بفضل تضحيات خيرة أبنائنا وبناتنا".
(ي م)
ANHA
نساء: سنبقى درعاً حامياً ضد كل من يحاول المساس بأمن واستقرار منطقتنا
حددت شعوب إقليم شمال وشرق سوريا موقفها الرافض تجاه هجمات قوات حكومة دمشق وما يسمى بـ "الدفاع الوطني" على مقاطعة دير الزور، هجمات دولة الاحتلال التركي ضد إقليم شمال وشرق سوريا.
وشجبت المواطنة إخلاص الناجي من مقاطعة الطبقة، بأشد العبارات مجازر قوات حكومة دمشق وما يسمى بـ "الدفاع الوطني"، بحق سكان مقاطعة دير الزور.
وأشارت ريم المحمد، إلى تزامن هجمات قوات حكومة دمشق وما يسمى بـ "الدفاع الوطني" على مقاطعة دير الزور، مع هجمات دولة الاحتلال التركي ومرتزقتها على إقليم شمال وشرق سوريا، وقالت إن هدفهما واحد وهو ضرب مشروع الإدارة الذاتية وأخوة الشعوب.
ودعت ريم المحمد أهالي دير الزور إلى الصمود في وجه جميع محاولات الجهات التي تسعى لخلق فتنة بين شعوب إقليم شمال وشرق سوريا، وأكدت: "سنبقى متكاتفين مع قواتنا قوات سوريا الديمقراطية، درعاً حامياً للوطن ضد كل من يحاول المساس بأمنه واستقراره".
من جانبها، أكدت المواطنة رانيا بيطار: "لن نسمح للأيادي المخربة بأن تعبث في استقرار مناطقنا، وسنكون قوة واحدة مع قوات سوريا الديمقراطية والقوى الأمنية للدفاع عن مكتسبات ثورتنا التي تحققت بفضل تضحيات خيرة أبنائنا وبناتنا".
(ي م)
ANHA
