"سنبقى في ميادين المقاومة حتى تحقيق الحرية للقائد"
قال أهالي مدينة تربه سبيه إنهم مدينون للقائد عبد الله أوجلان، مؤكدين مواصلة النضال من أجل حريته الجسدية.
أكد أهالي مدينة تربه سبيه التابعة لمقاطعة الجزيرة، أن العزلة لا تستهدف القائد عبد الله أوجلان فقط، بل تستهدف جميع الشعوب، وشددوا على موصلة النضال من أجل حريته الجسدية.
المواطنة خرما علي، نوهت إلى أنه مهما استمرت الدولة التركية المحتلة في فرض العزلة على القائد عبد الله أوجلان فإنها لن تتمكن من النيل من إرادة الشعب الذي التف حول القائد، وأكدت أنهم سيواصلون النضال حتى تحيق الحرية الجسدية للقائد عبد الله أوجلان.
واستكرت خرما العزلة المشددة وذكرت أن الدولة التركية تشدد العزلة على القائد عبد الله أوجلان لأنها تتلقى ضربات موجعة في جبال كردستان، وأضافت: "نقول للدولة التركية المحتلة إننا سائرون على نهج القائد عبد الله أوجلان حتى النهاية".
وطالبت خرما علي منظمات حقوق الإنسان وجميع الشعوب إلى الالتفاف حول القائد عبد الله أوجلان والمطالبة بإطلاق سراحه.
كما نددت أفين شيخموس بالعزلة المفروضة على القائد عبد الله أوجلان وقالت إن الدولة التركية تخشى أفكار القائد عبد الله أوجلان.
أفين شيخموس أوضحت أنهن كنساء مدينات للقائد عبد الله أوجلان، وأضافت أيضاً: "القائد حررنا من الظلم ومنحنا الحرية، ونحن سنكون دائماً في ميادين وساحات المقاومة حتى تحقيق الحرية الجسدية للقائد".
أما المواطن عبيد أحمد، فذكر أن هجمات دولة الاحتلال التركي على مناطق شمال وشرق سوريا ومناطق الدفاع المشروع، هي استمرار للمؤامرة الدولية على القائد عبد الله أوجلان، وقال بهذا الصدد: "قائدنا محتجز منذ 26 عاماً. لا تصلنا أية معلومات عنه، فأين هي المؤسسات التي تدعي أنها مؤسسات حقوق الإنسان؟ فشخص مثل القائد عبد الله أوجلان ينبغي ألا يكون في السجن. نحن لا نعدّ أنفسنا أحراراً طالما لم تتحقق الحرية الجسدية للقائد عبد الله أوجلان. إنني أناشد الجميع بالنضال والمطالبة بالحرية الجسدية للقائد عبد الله أوجلان".
(ك)
ANHA
"سنبقى في ميادين المقاومة حتى تحقيق الحرية للقائد"
أكد أهالي مدينة تربه سبيه التابعة لمقاطعة الجزيرة، أن العزلة لا تستهدف القائد عبد الله أوجلان فقط، بل تستهدف جميع الشعوب، وشددوا على موصلة النضال من أجل حريته الجسدية.
المواطنة خرما علي، نوهت إلى أنه مهما استمرت الدولة التركية المحتلة في فرض العزلة على القائد عبد الله أوجلان فإنها لن تتمكن من النيل من إرادة الشعب الذي التف حول القائد، وأكدت أنهم سيواصلون النضال حتى تحيق الحرية الجسدية للقائد عبد الله أوجلان.
واستكرت خرما العزلة المشددة وذكرت أن الدولة التركية تشدد العزلة على القائد عبد الله أوجلان لأنها تتلقى ضربات موجعة في جبال كردستان، وأضافت: "نقول للدولة التركية المحتلة إننا سائرون على نهج القائد عبد الله أوجلان حتى النهاية".
وطالبت خرما علي منظمات حقوق الإنسان وجميع الشعوب إلى الالتفاف حول القائد عبد الله أوجلان والمطالبة بإطلاق سراحه.
كما نددت أفين شيخموس بالعزلة المفروضة على القائد عبد الله أوجلان وقالت إن الدولة التركية تخشى أفكار القائد عبد الله أوجلان.
أفين شيخموس أوضحت أنهن كنساء مدينات للقائد عبد الله أوجلان، وأضافت أيضاً: "القائد حررنا من الظلم ومنحنا الحرية، ونحن سنكون دائماً في ميادين وساحات المقاومة حتى تحقيق الحرية الجسدية للقائد".
أما المواطن عبيد أحمد، فذكر أن هجمات دولة الاحتلال التركي على مناطق شمال وشرق سوريا ومناطق الدفاع المشروع، هي استمرار للمؤامرة الدولية على القائد عبد الله أوجلان، وقال بهذا الصدد: "قائدنا محتجز منذ 26 عاماً. لا تصلنا أية معلومات عنه، فأين هي المؤسسات التي تدعي أنها مؤسسات حقوق الإنسان؟ فشخص مثل القائد عبد الله أوجلان ينبغي ألا يكون في السجن. نحن لا نعدّ أنفسنا أحراراً طالما لم تتحقق الحرية الجسدية للقائد عبد الله أوجلان. إنني أناشد الجميع بالنضال والمطالبة بالحرية الجسدية للقائد عبد الله أوجلان".
(ك)
ANHA
