تحقيق الحرية الجسدية للقائد عبد الله أوجلان هدف للشبيبة
أدانت عضوات اتحاد المرأة الشابة في إقليم الفرات، تمديد حظر لقاء القائد عبد الله أوجلان بعائلته ومحاميه لـ 6 أشهر أخرى، وأكدن أن هدفهن كسر العزلة المفروضة عليه وتحقيق حريته الجسدية.
حديث عضوات اتحاد المرأة الشابة جاء بعد أيام من تمديد حظر اللقاء بالقائد عبد الله أوجلان بعائلته ومحاميه لـ 6 أشهر أخرى، دون ورود معلومات عنه منذ 25 آذار 2021، في استطلاع رأي لوكالتنا.
"هدفنا الأول والأخير تحقيق حرية القائد الجسدية"
الناطقة باسم اتحاد المرأة الشابة في إقليم الفرات، فريال تمي، أشارت "يوماً بعد يوم تزداد العزلة المفروضة على القائد، بهدف الوقوف في وجه تمدد فكره وفلسفته".
وقالت: "نقول لدولة الاحتلال التركي، لن تحققي أهدافك فنحن خلف قائدنا، وهدفنا الأول والأخير هو تحقيق حريته الجسدية".
أما عضوة الاتحاد، مزكين سليمان، فقد نددت بالعزلة، وقالت: "منذ أكثر من عامين ونحن نجهل الوضع الصحي للقائد"، معربة عن رفضها لهذه العزلة. وأكدت "سنكون خلف قائدنا حتى نفك العزلة المفروضة عليه، فالقائد ضحى بحريته الجسدية من أجل أن نحيا بحرية وأمان، لذا سنكون في الساحات ونهتف باسم القائد حتى يعلم المتآمرون على القائد بأنه ليس لوحده بل خلفه الملايين المعتنقين لفكره".
"لن يستطيعوا النيل من إرادتنا"
من جانبها، لفتت نائلة علي، عضوة الاتحاد إلى أنه "منذ أكثر من 24 عاماً وقائدنا مجرد من حريته الجسدية، وأكثر من عامين وهو في عزلة داخل السجن ومحروم من اللقاء بعائلته ومحاميه، ويجددون حظر اللقاء، لكن لن يستطيعوا النيل من إرادتنا أو يبعدونا عن قائدنا، فالقائد بدأ نضاله من أجل إحياء المرأة، لذلك فنضالنا سيكون من أجل تحرير القائد جسدياً".
بدورها، قالت العضوة آهين عطي: "منذ أكثر من عامين ونحن نجهل وضع القائد، لا نعلم أي أخبار عن وضعه الصحي، مطلبنا اليوم هو السماح لعائلته ومحاميه اللقاء به وليس تمديد حظر اللقاء به لـ 6 شهور أخرى".
(ن ك/د)
ANHA
تحقيق الحرية الجسدية للقائد عبد الله أوجلان هدف للشبيبة
حديث عضوات اتحاد المرأة الشابة جاء بعد أيام من تمديد حظر اللقاء بالقائد عبد الله أوجلان بعائلته ومحاميه لـ 6 أشهر أخرى، دون ورود معلومات عنه منذ 25 آذار 2021، في استطلاع رأي لوكالتنا.
"هدفنا الأول والأخير تحقيق حرية القائد الجسدية"
الناطقة باسم اتحاد المرأة الشابة في إقليم الفرات، فريال تمي، أشارت "يوماً بعد يوم تزداد العزلة المفروضة على القائد، بهدف الوقوف في وجه تمدد فكره وفلسفته".
وقالت: "نقول لدولة الاحتلال التركي، لن تحققي أهدافك فنحن خلف قائدنا، وهدفنا الأول والأخير هو تحقيق حريته الجسدية".
أما عضوة الاتحاد، مزكين سليمان، فقد نددت بالعزلة، وقالت: "منذ أكثر من عامين ونحن نجهل الوضع الصحي للقائد"، معربة عن رفضها لهذه العزلة. وأكدت "سنكون خلف قائدنا حتى نفك العزلة المفروضة عليه، فالقائد ضحى بحريته الجسدية من أجل أن نحيا بحرية وأمان، لذا سنكون في الساحات ونهتف باسم القائد حتى يعلم المتآمرون على القائد بأنه ليس لوحده بل خلفه الملايين المعتنقين لفكره".
"لن يستطيعوا النيل من إرادتنا"
من جانبها، لفتت نائلة علي، عضوة الاتحاد إلى أنه "منذ أكثر من 24 عاماً وقائدنا مجرد من حريته الجسدية، وأكثر من عامين وهو في عزلة داخل السجن ومحروم من اللقاء بعائلته ومحاميه، ويجددون حظر اللقاء، لكن لن يستطيعوا النيل من إرادتنا أو يبعدونا عن قائدنا، فالقائد بدأ نضاله من أجل إحياء المرأة، لذلك فنضالنا سيكون من أجل تحرير القائد جسدياً".
بدورها، قالت العضوة آهين عطي: "منذ أكثر من عامين ونحن نجهل وضع القائد، لا نعلم أي أخبار عن وضعه الصحي، مطلبنا اليوم هو السماح لعائلته ومحاميه اللقاء به وليس تمديد حظر اللقاء به لـ 6 شهور أخرى".
(ن ك/د)
ANHA
