50 صهريجاً من المحروقات بانتظار موافقة حكومة دمشق للعبور إلى مدينة حلب المنكوبة
أكد عضو خلية الأزمة والرئيس المشترك لدائرة الإعلام في الإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا، وصول القافلة الثانية من المساعدات، المؤلفة من 50 صهريجاً محملاً بالمشتقات النفطية إلى معبر التايهة، وبانتظار الموافقة للعبور إلى مناطق حلب المتضررة من الزلزال.
وقال عضو خلية الأزمة والرئيس المشترك لدائرة الإعلام في الإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا، جوان ملا إبراهيم إن قافلة المساعدات التي أرسلتها الإدارة الذاتية تضم 50 صهريجاً محملاً بمادة المازوت، سيتم ارسالها إلى المناطق المنكوبة في مدينة حلب وريفها، في حال سمحت حكومة دمشق بعبورها إلى المنطقة.
وأكد جوان ملا إبراهيم بأنهم "في الإدارة الذاتية لشمال شرق سوريا، جاهزين لإرسال هذه المساعدات إلى المناطق المنكوبة جراء الزلزال الذي ضرب المنطقة، وما زال تواصلنا مستمراً مع الجهات الرسمية في مدينة حلب لكي يتم ادخال هذه المساعدات في أقرب وقت ممكن، ولا زلنا بانتظار السماح بمرور هذه المساعدات".
والجذير بالذكر أن ٣٠ صهريجاً من المحروقات التي أعدتها الإدارة الذاتية من أجل مساعدة المناطق المنكوبة في شمال وغرب سوريا، لا زالت متوقفة عند معبر أم جلود الفاصل بين منبج ومنطقة جرابلس المحتلة، ولم تمنح السلطات التركية المحتلة الإذن بعبور تلك الدفعة من المساعدات حتى لحظة إعداد الخبر.
(ش س/ك)
ANHA
50 صهريجاً من المحروقات بانتظار موافقة حكومة دمشق للعبور إلى مدينة حلب المنكوبة
وقال عضو خلية الأزمة والرئيس المشترك لدائرة الإعلام في الإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا، جوان ملا إبراهيم إن قافلة المساعدات التي أرسلتها الإدارة الذاتية تضم 50 صهريجاً محملاً بمادة المازوت، سيتم ارسالها إلى المناطق المنكوبة في مدينة حلب وريفها، في حال سمحت حكومة دمشق بعبورها إلى المنطقة.
وأكد جوان ملا إبراهيم بأنهم "في الإدارة الذاتية لشمال شرق سوريا، جاهزين لإرسال هذه المساعدات إلى المناطق المنكوبة جراء الزلزال الذي ضرب المنطقة، وما زال تواصلنا مستمراً مع الجهات الرسمية في مدينة حلب لكي يتم ادخال هذه المساعدات في أقرب وقت ممكن، ولا زلنا بانتظار السماح بمرور هذه المساعدات".
والجذير بالذكر أن ٣٠ صهريجاً من المحروقات التي أعدتها الإدارة الذاتية من أجل مساعدة المناطق المنكوبة في شمال وغرب سوريا، لا زالت متوقفة عند معبر أم جلود الفاصل بين منبج ومنطقة جرابلس المحتلة، ولم تمنح السلطات التركية المحتلة الإذن بعبور تلك الدفعة من المساعدات حتى لحظة إعداد الخبر.
(ش س/ك)
ANHA
