ملتقى لحزب سوريا المستقبل في حلب يجمع مواهب أدبية
جمع ملتقى أدبي نظمه حزب سوريا المستقبل في حلب المواهب والمهارات والأقلام وتناول مواضيع وعناوين مختلفة من أشعار وقصص بهدف تعزيز الثقافة الأدبية.
لمناقشة التحديات التي تعترض طريق القاصين والشعراء كحد سواء وتبادل الخبرات في المجال الأدبي إضافةً إلى دعم الراغبين في الكتابة وتنمية الإبداعات نظم حزب سوريا المستقبل ملتقىً أدبياً في مقهى حلب عاصمة الثقافة الإسلامية.
حضر الملتقى كتّاب وقاصون وشعراء، وبدأ بإلقاء كلمة ترحيبية من قبل الشاعرة جيهان كور عبدو.
عضو مكتب العلاقات في حزب سوريا المستقبل إبراهيم فاعور قال عن الملتقى الأدبي: "هو لقاء الوعي الاجتماعي الفاعل بتعدد أغراضه وأنواعه الأدبية من شعر وقصة ورواية وخاطرة تصقل الذوق الأدبي وتعبر عما يجول في النفس من تداعيات حياتية".
وبلغ عدد المشاركين 16 شخصاً من مختلف الأعمار بينهم أطفال ألقوا قصائد شعرية تناولت مواضيع وعناوين متنوعة.
ومن ثم تم تكريم الشاعرين الناقدين فصيح الخضر وعدنان الدربي بجائزة رمزية، كما وُزعت بطاقات شكر على المشاركين.
(ن ش)
ملتقى لحزب سوريا المستقبل في حلب يجمع مواهب أدبية
لمناقشة التحديات التي تعترض طريق القاصين والشعراء كحد سواء وتبادل الخبرات في المجال الأدبي إضافةً إلى دعم الراغبين في الكتابة وتنمية الإبداعات نظم حزب سوريا المستقبل ملتقىً أدبياً في مقهى حلب عاصمة الثقافة الإسلامية.
حضر الملتقى كتّاب وقاصون وشعراء، وبدأ بإلقاء كلمة ترحيبية من قبل الشاعرة جيهان كور عبدو.
عضو مكتب العلاقات في حزب سوريا المستقبل إبراهيم فاعور قال عن الملتقى الأدبي: "هو لقاء الوعي الاجتماعي الفاعل بتعدد أغراضه وأنواعه الأدبية من شعر وقصة ورواية وخاطرة تصقل الذوق الأدبي وتعبر عما يجول في النفس من تداعيات حياتية".
وبلغ عدد المشاركين 16 شخصاً من مختلف الأعمار بينهم أطفال ألقوا قصائد شعرية تناولت مواضيع وعناوين متنوعة.
ومن ثم تم تكريم الشاعرين الناقدين فصيح الخضر وعدنان الدربي بجائزة رمزية، كما وُزعت بطاقات شكر على المشاركين.
(ن ش)
