مرتزقة الاحتلال التركي يعتدون على أسرة من عشيرة العميرات العربية في عفرين
اعتدى مرتزقة تابعون للاحتلال التركي على مواطن وابنه في عفرين المحتلة، وأطلقوا شعارات عنصرية ضد الكرد رغم أن المعتدى عليهما من المكون العربي.
نشرت منظمة حقوق الإنسان عفرين – سوريا، معلومات حول حادثة اعتداء نفذها مرتزقة الاحتلال التركي في عفرين المحتلة.
وفي تفاصيل الاعتداء ذكرت المنظمة أن هناك خلافاً قديماً في بلدة باسوطة في عفرين بين عائلة "أيوب موسى" من عشيرة العميرات في عفرين، ومرتزقة من فرقة ما تسمى" الحمزات" التابعين للاحتلال التركي.
حيث قام المرتزقة باختطاف ابن المواطن أيوب القاصر وأطلقوا سراحه بعد دفع فدية مالية.
وذكرت المنظمة أن المرتزقة عاودا التعرض للعائلة في محلهم التجاري، مجدداً، بعد أن قام مرتزقان بالاعتداء على ابن صاحب المحل القاصر، 16 عاماً، وغادرا ليعودا ومعهما عدد آخر من المرتزقة يحملون السلاح وقاموا بشتم صاحب المحل، وتهجموا على منزله وزوجته، وأطلقوا الرصاص ووجهوا شتائم عنصرية ضد الكرد على الرغم من أن المعتدى عليهم من المكون العربي في عفرين.
منظمة حقوق الإنسان عفرين- سوريا أشارت أيضاً أن دورية من " الأمن العام" وصلت المكان لكن المرتزقة رفضوا تسليم أسلحتهم وغادروا المكان دون محاسبتهم.
وتتكرر في عفرين المحتلة حوادث الاعتداء على المواطنين وترهيبهم واختطافهم وطلب فدى مالية لقاء إطلاق سراحهم.
مرتزقة الاحتلال التركي يعتدون على أسرة من عشيرة العميرات العربية في عفرين
نشرت منظمة حقوق الإنسان عفرين – سوريا، معلومات حول حادثة اعتداء نفذها مرتزقة الاحتلال التركي في عفرين المحتلة.
وفي تفاصيل الاعتداء ذكرت المنظمة أن هناك خلافاً قديماً في بلدة باسوطة في عفرين بين عائلة "أيوب موسى" من عشيرة العميرات في عفرين، ومرتزقة من فرقة ما تسمى" الحمزات" التابعين للاحتلال التركي.
حيث قام المرتزقة باختطاف ابن المواطن أيوب القاصر وأطلقوا سراحه بعد دفع فدية مالية.
وذكرت المنظمة أن المرتزقة عاودا التعرض للعائلة في محلهم التجاري، مجدداً، بعد أن قام مرتزقان بالاعتداء على ابن صاحب المحل القاصر، 16 عاماً، وغادرا ليعودا ومعهما عدد آخر من المرتزقة يحملون السلاح وقاموا بشتم صاحب المحل، وتهجموا على منزله وزوجته، وأطلقوا الرصاص ووجهوا شتائم عنصرية ضد الكرد على الرغم من أن المعتدى عليهم من المكون العربي في عفرين.
منظمة حقوق الإنسان عفرين- سوريا أشارت أيضاً أن دورية من " الأمن العام" وصلت المكان لكن المرتزقة رفضوا تسليم أسلحتهم وغادروا المكان دون محاسبتهم.
وتتكرر في عفرين المحتلة حوادث الاعتداء على المواطنين وترهيبهم واختطافهم وطلب فدى مالية لقاء إطلاق سراحهم.
