أهالي الهول يؤكدون أهمية الحملات الأمنية الساعية لضمان الأمن والاستقرار
رحّب إداريون ومواطنون من مدينة الهول، بالحملة التي أطلقت في مخيم الهول لملاحقة خلايا مرتزقة داعش داخل المخيم وخارجه، ولفتوا أن الحملة جاءت في توقيت حساس تشهد فيه سوريا تطورات متسارعة ساعدت في زيادة نشاط خلايا المرتزقة.
تواصل قوى الأمن الداخلي في إقليم شمال وشرق سوريا، بالتنسيق مع وحدات حماية المرأة وبدعم من قوات سوريا الديمقراطية، الحملة الأمنية الواسعة التي أطلقتها داخل مخيم الهول شرقي الحسكة، منذ الـ 18 من نيسان، استناداً إلى معلومات استخباراتية تؤكد نشاط خلايا مرتزقة داعش داخل المخيم وخارجه.
إدارة مدينة الهول: الحملة جاءت في توقيت حساس
وفي هذا السياق، قال الرئيس المشترك لمجلس مدينة الهول، شاهين الخبل إن "الحملة الأمنية جاءت في توقيت مناسب بعد تصاعد تهديدات مرتزقة داعش، التي استغلت حالة الفوضى بعد سقوط نظام الأسد وتشكل سلطة جديدة في دمشق، لشن هجمات في المنطقة".
وأضاف أن دولة الاحتلال التركي ضاعفت من محاولاتها لزعزعة الاستقرار عبر دعم هذه الخلايا ومن خلال مواصلة شن الهجمات على المنطقة.
وأوضح الخبل أن "الحملة جاءت استجابة للضرورة الأمنية لضبط الوضع داخل المخيم ومنع وقوع المزيد من الجرائم فيه"، مشيداً بدور القوى التي تنفذ عمليات التمشيط وملاحقة الخلايا المتورطة.
أهالي: الحملة خطوة ضرورية لتعزيز الأمان
من جانبها، عبّرت المواطنة سما الأحمد، من مدينة الهول عن دعمها الكامل للحملة الأمنية، وقالت: "نعيش وسط تهديد دائم من خلايا مرتزقة داعش، التي تحاول زرع الفوضى والرعب بين العائلات".
ورحبت في ختام حديثها بجهود القوى الأمنية والعسكرية التي تسعى جاهدة إلى ضمان الأمن والأمان في المخيم والمناطق المجاورة له.
(ح)
ANHA
أهالي الهول يؤكدون أهمية الحملات الأمنية الساعية لضمان الأمن والاستقرار
تواصل قوى الأمن الداخلي في إقليم شمال وشرق سوريا، بالتنسيق مع وحدات حماية المرأة وبدعم من قوات سوريا الديمقراطية، الحملة الأمنية الواسعة التي أطلقتها داخل مخيم الهول شرقي الحسكة، منذ الـ 18 من نيسان، استناداً إلى معلومات استخباراتية تؤكد نشاط خلايا مرتزقة داعش داخل المخيم وخارجه.
إدارة مدينة الهول: الحملة جاءت في توقيت حساس
وفي هذا السياق، قال الرئيس المشترك لمجلس مدينة الهول، شاهين الخبل إن "الحملة الأمنية جاءت في توقيت مناسب بعد تصاعد تهديدات مرتزقة داعش، التي استغلت حالة الفوضى بعد سقوط نظام الأسد وتشكل سلطة جديدة في دمشق، لشن هجمات في المنطقة".
وأضاف أن دولة الاحتلال التركي ضاعفت من محاولاتها لزعزعة الاستقرار عبر دعم هذه الخلايا ومن خلال مواصلة شن الهجمات على المنطقة.
وأوضح الخبل أن "الحملة جاءت استجابة للضرورة الأمنية لضبط الوضع داخل المخيم ومنع وقوع المزيد من الجرائم فيه"، مشيداً بدور القوى التي تنفذ عمليات التمشيط وملاحقة الخلايا المتورطة.
أهالي: الحملة خطوة ضرورية لتعزيز الأمان
من جانبها، عبّرت المواطنة سما الأحمد، من مدينة الهول عن دعمها الكامل للحملة الأمنية، وقالت: "نعيش وسط تهديد دائم من خلايا مرتزقة داعش، التي تحاول زرع الفوضى والرعب بين العائلات".
ورحبت في ختام حديثها بجهود القوى الأمنية والعسكرية التي تسعى جاهدة إلى ضمان الأمن والأمان في المخيم والمناطق المجاورة له.
(ح)
ANHA
