مسؤولة أمريكية تشير لنظرة الأوساط الأمريكية والغربية لاتفاق قسد وسلطة دمشق
أشادت رئيسة الأمانة العامة للجنة الحريات الدينية الدولية نادين ماينزا، بالاتفاق التاريخي بين قوات سوريا الديمقراطية وسلطة دمشق، وقالت "ننظر له بإيجابية في الأوساط والإدارة الأمريكية والغربية".
زارت أمس رئيسة الأمانة العامة للجنة الحريات الدينية الدولية، نادين ماينزا، مقر دائرة العلاقات الخارجية، في مدينة قامشلو بإقليم شمال وشرق سوريا، وكان في استقبالها الرئيسة المشتركة لدائرة العلاقات الخارجية إلهام أحمد، ونائبة الرئاسة المشتركة للدائرة، كلستان علي.
وتطرق الجانبان للوضع العام في سوريا، وإقليم شمال وشرق سوريا بشكل خاص، والاتفاق الحاصل بين قوات سوريا الديمقراطية وسلطة دمشق، والتفاهمات الكردية الكردية، والصعوبات والتحديات التي تواجه الإدارة الذاتية ضمن الوضع الحالي في سوريا.
وأكدت نادين ماينزا على ضرورة شرح تجربة الإدارة الذاتية للدول الغربية؛ لأنها تضمن حقوق المكونات السورية، وتحمي الحريات الدينية، كما يجب نقل صورتها للمجتمع الدولي لدعمها.
وأعربت ماينزا عن إعجابها بالتزام الإدارة الذاتية ببناء ديمقراطية متعددة الأعراق والأديان، حيث تشكل المرأة نصف القيادة، وشددت على أن هذا الشمول أمر حيوي لتعزيز السلام والاستقرار في المنطقة، مما يظهر تفاني الإدارة في تمثيل وحماية جميع الطوائف الدينية والعرقية في مواجهة الشدائد.
وأشادت ماينزا بالاتفاق التاريخي بين قوات سوريا الديمقراطية وسلطة دمشق، وقالت: "نحن ننظر له بإيجابية في الأوساط والإدارة الأمريكية والغربية".
(ف)
مسؤولة أمريكية تشير لنظرة الأوساط الأمريكية والغربية لاتفاق قسد وسلطة دمشق
زارت أمس رئيسة الأمانة العامة للجنة الحريات الدينية الدولية، نادين ماينزا، مقر دائرة العلاقات الخارجية، في مدينة قامشلو بإقليم شمال وشرق سوريا، وكان في استقبالها الرئيسة المشتركة لدائرة العلاقات الخارجية إلهام أحمد، ونائبة الرئاسة المشتركة للدائرة، كلستان علي.
وتطرق الجانبان للوضع العام في سوريا، وإقليم شمال وشرق سوريا بشكل خاص، والاتفاق الحاصل بين قوات سوريا الديمقراطية وسلطة دمشق، والتفاهمات الكردية الكردية، والصعوبات والتحديات التي تواجه الإدارة الذاتية ضمن الوضع الحالي في سوريا.
وأكدت نادين ماينزا على ضرورة شرح تجربة الإدارة الذاتية للدول الغربية؛ لأنها تضمن حقوق المكونات السورية، وتحمي الحريات الدينية، كما يجب نقل صورتها للمجتمع الدولي لدعمها.
وأعربت ماينزا عن إعجابها بالتزام الإدارة الذاتية ببناء ديمقراطية متعددة الأعراق والأديان، حيث تشكل المرأة نصف القيادة، وشددت على أن هذا الشمول أمر حيوي لتعزيز السلام والاستقرار في المنطقة، مما يظهر تفاني الإدارة في تمثيل وحماية جميع الطوائف الدينية والعرقية في مواجهة الشدائد.
وأشادت ماينزا بالاتفاق التاريخي بين قوات سوريا الديمقراطية وسلطة دمشق، وقالت: "نحن ننظر له بإيجابية في الأوساط والإدارة الأمريكية والغربية".
(ف)
