أهالي الدرباسية والهول: النصر يكتمل بحرية القائد عبد الله أوجلان الجسدية
عبّر أهالي مدينتي الدرباسية والهول في مقاطعة الجزيرة عن فرحتهم بلقاء القائد عبد الله أوجلان، وأشاروا إلى أن القائد هو ممثلهم القادر على حل جميع المشكلات في الشرق الأوسط بأفكاره، وأنهم بفكره يسيرون نحو النصر الذي سيكتمل بتحقيق حريته الجسدية.
بعد 44 شهراً من انقطاع الأخبار عن القائد عبد الله أوجلان نتيجة نظام التعذيب والإبادة المطبق بحقه في إمرالي من قبل السلطات التركية، التقى ابن شقيقه به في الـ 23 من تشرين الأول الجاري.
ونقل عضو البرلمان عن حزب المساواة وديمقراطية الشعوب في رها، وابن شقيق القائد عبد الله أوجلان، عمر أوجلان، رسالة القائد التي قال فيها: "العزلة مستمرة، إذا توفرت الظروف، لدي القوة النظرية والعملية لنقل هذه العملية من أرضية الصراع والعنف إلى الأرضية القانونية والسياسية".
أهالي الدرباسية: القائد عبد الله أوجلان يمثلنا
وفي هذا السياق، عبّر أهالي مدينة الدرباسية في مقاطعة الجزيرة عن فرحتهم بالاطمئنان على صحة القائد، حيث قالت المواطنة خولة ولي، إن دولة الاحتلال التركي "ايقنت أن الحل لجميع قضايا وأزمات الشرق الأوسط هي بيد القائد عبد الله أوجلان، وتكمن في أفكاره".
وأكدت أنهم بفضل فكر وفلسفة القائد يخطون الخطوات نحو تحقيق النصر، مضيفةً: "ولكي تكتمل مرحلة النصر يجب تحقيق الحرية الجسدية للقائد عبد الله أوجلان".
ومن جانبها، أوضحت الشابة، سلافا سمو، أن القائد أثبت للعالم أجمع مدى قوة فكره وفلسفته ومدى تأثيرها لدى الشعوب.
وأضافت: "الثورة الـ 29 للشعب الكردي بطليعة حركة التحرر الكردستانية وبقيادة القائد عبد الله أوجلان هي ثورة النصر للشعب الكردي".
وأكدت أن ممثلي الشعب الكردي في كردستان والعالم أجمع هم القائد عبد الله أوجلان وحركة حرية كردستان.
فيما لفتت المواطنة بيان داوود، أن فكر القائد هو أساس الحرية والخلاص للشعب الكردي، مؤكدةً أن المكتسبات التي حققها الكرد يعود الفضل فيها إلى أفكاره.
وأضافت: "إن من يتواطأ مع أعداء الشعب الكردي لا يمثل الكرد، والذي يمثلنا هو من يناضل من أجلنا ومن أجل حقوقنا".
أهالي الهول: رسالة القائد عبد الله أوجلان
وفي السياق ذاته، عبّر المواطن أحمد العبدو من مدينة الهول، عن فرحته باللقاء الذي جرى مع القائد، والاطمئنان على وضعه الصحي، مشيراً إلى أنه رغم هذا اللقاء إلا أن نظام التعذيب والإبادة لا يزال مستمراً بحقه.
وتطرّق العبدو إلى رسالة القائد، وقال: "إن القائد أكد مجدداً قدرته على تحويل الصراع والحرب إلى السلم وحل القضايا في الشرق الأوسط، وهذا دليل على قوة فكر وفلسفة القائد وقدرته على طرح الحلول".
ومن جانبها، أشارت المواطنة سما الأحمد، أن الرسالة الأخيرة التي وجهها القائد عبد الله أوجلان، تشير أنه بصحة جيدة وتؤكد أنه قادر على إيجاد الحلول.
ولذلك، شددت على ضرورة رفع وتيرة النضال عالياً بوجه نظام التعذيب والإبادة الذي تطبقه دولة الاحتلال التركي بحق القائد، مطالبة بتحقيق حريته الجسدية.
فيما قال المواطن شاهين الهران: "بعد عزلة دامت نحو 4 أعوام وانقطاع جميع الأخبار عن القائد عبد الله أوجلان تلقينا رسالة تثبت لنا أن وضع القائد الصحي بخير".
مؤكداً في ختام حديثه أن القائد عبد الله أوجلان، بيّن من خلال رسالته أنه يستطيع أن يوقف الحروب من خلال فكره وفلسفته وأن يجد الحلول للمشكلات، لذلك على تركيا إنهاء نظام التعذيب والإبادة، وخلق الظروف المناسبة ليتمكن القائد من الإشارة إلى مكامن المشكلات وحلها.
(ح)
ANHA
شدادي
الدرباسية
أهالي الدرباسية والهول: النصر يكتمل بحرية القائد عبد الله أوجلان الجسدية
بعد 44 شهراً من انقطاع الأخبار عن القائد عبد الله أوجلان نتيجة نظام التعذيب والإبادة المطبق بحقه في إمرالي من قبل السلطات التركية، التقى ابن شقيقه به في الـ 23 من تشرين الأول الجاري.
ونقل عضو البرلمان عن حزب المساواة وديمقراطية الشعوب في رها، وابن شقيق القائد عبد الله أوجلان، عمر أوجلان، رسالة القائد التي قال فيها: "العزلة مستمرة، إذا توفرت الظروف، لدي القوة النظرية والعملية لنقل هذه العملية من أرضية الصراع والعنف إلى الأرضية القانونية والسياسية".
أهالي الدرباسية: القائد عبد الله أوجلان يمثلنا
وفي هذا السياق، عبّر أهالي مدينة الدرباسية في مقاطعة الجزيرة عن فرحتهم بالاطمئنان على صحة القائد، حيث قالت المواطنة خولة ولي، إن دولة الاحتلال التركي "ايقنت أن الحل لجميع قضايا وأزمات الشرق الأوسط هي بيد القائد عبد الله أوجلان، وتكمن في أفكاره".
وأكدت أنهم بفضل فكر وفلسفة القائد يخطون الخطوات نحو تحقيق النصر، مضيفةً: "ولكي تكتمل مرحلة النصر يجب تحقيق الحرية الجسدية للقائد عبد الله أوجلان".
ومن جانبها، أوضحت الشابة، سلافا سمو، أن القائد أثبت للعالم أجمع مدى قوة فكره وفلسفته ومدى تأثيرها لدى الشعوب.
وأضافت: "الثورة الـ 29 للشعب الكردي بطليعة حركة التحرر الكردستانية وبقيادة القائد عبد الله أوجلان هي ثورة النصر للشعب الكردي".
وأكدت أن ممثلي الشعب الكردي في كردستان والعالم أجمع هم القائد عبد الله أوجلان وحركة حرية كردستان.
فيما لفتت المواطنة بيان داوود، أن فكر القائد هو أساس الحرية والخلاص للشعب الكردي، مؤكدةً أن المكتسبات التي حققها الكرد يعود الفضل فيها إلى أفكاره.
وأضافت: "إن من يتواطأ مع أعداء الشعب الكردي لا يمثل الكرد، والذي يمثلنا هو من يناضل من أجلنا ومن أجل حقوقنا".
أهالي الهول: رسالة القائد عبد الله أوجلان
وفي السياق ذاته، عبّر المواطن أحمد العبدو من مدينة الهول، عن فرحته باللقاء الذي جرى مع القائد، والاطمئنان على وضعه الصحي، مشيراً إلى أنه رغم هذا اللقاء إلا أن نظام التعذيب والإبادة لا يزال مستمراً بحقه.
وتطرّق العبدو إلى رسالة القائد، وقال: "إن القائد أكد مجدداً قدرته على تحويل الصراع والحرب إلى السلم وحل القضايا في الشرق الأوسط، وهذا دليل على قوة فكر وفلسفة القائد وقدرته على طرح الحلول".
ومن جانبها، أشارت المواطنة سما الأحمد، أن الرسالة الأخيرة التي وجهها القائد عبد الله أوجلان، تشير أنه بصحة جيدة وتؤكد أنه قادر على إيجاد الحلول.
ولذلك، شددت على ضرورة رفع وتيرة النضال عالياً بوجه نظام التعذيب والإبادة الذي تطبقه دولة الاحتلال التركي بحق القائد، مطالبة بتحقيق حريته الجسدية.
فيما قال المواطن شاهين الهران: "بعد عزلة دامت نحو 4 أعوام وانقطاع جميع الأخبار عن القائد عبد الله أوجلان تلقينا رسالة تثبت لنا أن وضع القائد الصحي بخير".
مؤكداً في ختام حديثه أن القائد عبد الله أوجلان، بيّن من خلال رسالته أنه يستطيع أن يوقف الحروب من خلال فكره وفلسفته وأن يجد الحلول للمشكلات، لذلك على تركيا إنهاء نظام التعذيب والإبادة، وخلق الظروف المناسبة ليتمكن القائد من الإشارة إلى مكامن المشكلات وحلها.
(ح)
ANHA
شدادي
الدرباسية
