كردستان

تقدم شقيق القائد عبد الله أوجلان وأشقاء المعتقلين الآخرين بطلب إلى مكتب المدعي العام الجمهوري في بورصة ومديرية سجن إمرالي من أجل اللقاء بهم،

كشفت قوات الدفاع الشعبي HPG حصيلة ما شهدته مناطق الدفاع مديا بباشور كردستان، خلال شهر أيار، حيث قُتل 54 من جنود الاحتلال التركي، كما قصف جيش الاحتلال التركي المنطقة 580 براً وجواً، واستشهد 13 من مقاتلي الكريلا.

أعرب قائد مركز الدفاع الشعبي، مراد قره يلان، عن دعمه لمقاومة أهالي مخمور ضد محاولات فرض الحصار على المخيم، ودعا قائلاً: “نتمنى حل المشكلة من خلال الحوار، خلال هجمات داعش توجه مقاتلونا إلى مخمور لحماية الأهالي هناك ثم عاد معظم مقاتلينا، ولم يتبق سوى مجموعة صغيرة، إذا ضمنت الحكومة العراقية والأمم المتحدة حماية شعبنا، فنحن مستعدون حتى لسحب مجموعتنا الصغيرة”.

أكدت منظومة المرأة الكردستانية، عدم شرعية الانتخابات الرئاسية التركية ووصفتها بغير العادلة، داعية الشعب والمرأة والشبيبة والعمال، والمجموعات الدينية إلى تنظيم أنفسهم والنضال ضد حزبي العدالة والتنمية والحركة القومية.

كشفت قوات الدفاع الشعبي (HPG) سجل مقاتلين استشهدا في بستا بشرناخ، وأكدت أن الشهداء أدوا مهامهم على أكمل وجه في التصدي لهجمات جيش الاحتلال التركي.

اتخذت السلطات التركية قرار حظر جديد بحقّ القائد عبدالله أوجلان الذي لا ترد عنه أي معلومات منذ 25 آذار 2021، حيث يحظر عليه اللقاء بعائلته ومحاميه لـ 6 أشهر أخرى.

كشفت الإحصائيات أن أدنى النسب من الأصوات التي حصدها أردوغان في الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسيّة التركيّة، كانت في مدن باكور (شمال كردستان).

يسعى الجيش العراقيُّ إلى السيطرة على البئر الذي يمدُّ مخيّم مخمور بالمياه في محاولةٍ منه لقطع المياه عنه، وسط استمرار مقاومة أهالي المخيم في يومها العاشر. 

اعتقلت السلطات التركية العشرات من الشبان في البلاد، صبيحة تولي أردوغان رئاسة البلاد لـ 5 أعوام أخرى.

كثّف الجيش العراقي من تحركاته في إطار محاولاته محاصرة مخيم مخمور (الشهيد رستم جودي)، مع دخول مقاومة أهالي المخيم الرافضة لهذه المحاولات يومها 9.

عاود الجيش العراقي مساء اليوم محاولاته للتضييق على مخيم مخمور للاجئين وإحاطته بالسياج، بعد فشل سلسلة محاولات منذ 20 أيار الجاري.

يستمر أهالي مخيم مخمور في مقاومتهم ضد محاولات الجيش العراقي في تطويق المخيم بالأسلاك الشائكة ووضع الأبراج.

تشهد سماء قضاء شنكال ومخيم خانك التابع لمحافظة دهوك في باشور كردستان، تحليقاً مكثفاً للطائرات الحربية.

يؤكد أهالي مخيم مخمور، استمرارهم بالمقاومة حتى ينهي الجيش العراقي محاولات الحصار، وقالوا:" لو قبلنا بذلك، لقبلناه في باكور كردستان".

واصل، صباح اليوم، الجيش العراقي تحركاته حول مخيم مخمور في مسعى لتطويقه بالأسلاك الشائكة والأبراج، كما ويواصل قاطنو المخيم مقاومتهم في وجه سياسة الجيش العراقي لليوم الخامس على التوالي.

تستمر مقاومة أهالي مخيم مخمور ضد محاولات الجيش العراقي في تطويق المخيم بالأسلاك الشائكة بلا هوادة، فيما لا يزال الأخير مصمماً على المضي في هذه المحاولات، حيث لم تفضِ الاجتماعات بين الطرفين لأي نتيجة إيجابية.

قدم وفد مخمور الذي يعقد اللقاءات مع ممثلي الأمم المتحدة والسلطات العراقية، طلبات أهالي المخيم، وصرح الرئيس المشترك للمجلس أن اللقاءات والمقاومة ستستمر.

طالب مجلس العشائر العربية الحكومة العراقية بحماية سيادتها أمام هجمات دولة الاحتلال التركي، وأكد أن هذه الهجمات في هذا الوقت تهدف إلى منع عودة النازحين إلى ديارهم في شنكال.